أعلنت وکالة مودیز الدولیة للتصنیف الائتمانی، عن خفض تصنیف توقعاتها المستقبلیة

لأقوى اقتصادیات التکتل الأوروبی على المدى الطویل من أوضاع مستقرة إلى سلبیة
وشمل هذا التخفیض ألمانیا وفرنسا والمملکة المتحدة وهولندا.

ومن شأن هذه الخطوة أن تزید الضغوط على البنک المرکزی الأوروبی وعلى رئیسه ماریو دراجی، الذی یحاول تمریر خطة جدیدة، مثیرة للجدل، للمساعدة فی حل أزمة الدول المثقلة بالدیون فی “منطقة الیورو”
فیما کشفت بیانات عن ارتفاع حاد فی معدلات التضخم والبطالة فی “منطقة الیورو” إلى مستوى قیاسی جدید. یأتی ذلک قبل أیام من اجتماع مجلس محافظی البنک المرکزی الأوروبی (24 عضواً) والمتوقع أن یبحث خطط دراجی لإعادة تفعیل برنامجه لشراء السندات الحکومیة.