ولفت ظریف إلی التطورات الراهنة التی تمر بها دول المنطقة قائلا انه ینبغی للجمیع أن یتضافر الجهود لتعزیز الجبهة المعارضة للإرهاب و تلعب البلدان الإقلیمیة دورا أکثر نشاطا فی هذا الشأن.
کما أشار ظریف خلال تصریحاته إلی الإجراءات التی تقوم بها الجمهوریة الإسلامیة الایرانیة فی تقریب وجهات النظر فی مواجهة التطرف والإرهاب.
من جانبه نوه شل ماغنه بوندویک إلی تعزیز آفة التطرف فی المنطقة و إلتحاق بعض أوروبیین إلی الجماعات الإرهابیة معتبرا إقتراح الرئیس الإیرانی حسن روحانی فی مجال مکافحة العنف والتطرف جیدا.
وأعرب عن أمله فی أن تقطف المفاوضات النوویة بین طهران والقوی الکبری ثمارها وبالتالی ترفع العقوبات غیر البناءة عن ایران.