واعربت المؤسسة عن تعاطفها مع احاسیس الامة الاسلامیة الجریحة من ذلک الفیلم الامیرکی المسیء للاسلام ورسوله الکریم (صلى الله علیه وآله).
واعتبرت ان جبهة الالحاد اقدمت على ارتکاب هذا العمل المجرم وضد الانسانیة نتیجة الهزائم التی تلقتها قوى الاستکبار العالمی والصهیونیة فی المجالات السیاسیة المختلفة بعد انتشار موجة الصحوة الاسلامیة.
وحذرت المؤسسة من ان مثل هذه الممارسات السخیفة کانت الباعث فی وحدة المسلمین فی کافة انحاء العالم، مؤکدة ان النصر سیکون حلیف الداعین للحق.