وعرضت قطر المساعدة بعد طلب من إیران فی ظل مؤشرات على احتمال تخفیف العقوبات الغربیة عنها بعد أن وقعت اتفاقا فی نوفمبر/تشرین الثانی یتیح مزیدا من الشفافیة بشأن أنشطتها النوویة.
ویشکل حقل الغاز الضخم الذی یقع تحت میاه الخلیج الفارسی والمسمی بـ"بارس الجنوبی" وتطلق علیه قطر حقل الشمال الغالبیة العظمى من إنتاج الغاز القطری ونحو 60 بالمئة من إیرادات صادراته.