ويهدف هذا المهرجان البريطاني الدولي للأفلام البيئية (London Eco Film Festival) إلى تسهيل تواصل بين الناس حتى يتسنى لهم فهم أفضل عن مكافحات وأدوار يلعبها الناس في جميع أنحاء العالم لتعزيز وترقية حماية البيئة.
ويروي هذا الفيلم الوثائقي قصة حياة امرأة عجوز كانت تنتظر لمدة 12 عاما لإصدار تصريح دخول إلى الجزيرة كي تزور ساكنها الوحيد.
وحصل الفيلم على العديد من الجوائز الدولية منها جائزة النظرة الفنية من مهرجان "بيغ إسكاي" الأمريكي السادس عشر وجائزة لجنة تحكيم من مهرجان "Forad Camp" الدولي في برشلونة وتمثال الالف الذهبي لأفضل اخراج في مهرجان بيروت السينمائي الدولي.
وقد شارك الفيلم في مهرجان دهوك السينمائي في إقليم كردستان العراق ومهرجان جيلافا الدولي الثاني والعشرين للوثائقيات في جمهورية التشيك ومهرجان "لوس انجلس" الدولي للافلام في امريكا ومهرجان "Gimli" الدولي في كندا ومهرجان "سرفينو" الدولي للافلام في ايطاليا ومهرجان "المشمش الشتوي" الدولي في مقدونيا ومهرجان جمعية رويال بوليتكنك كورنوال في انجلترا ومهرجان "شفيلد" الدولي للأفلام الوثائقية في بريطانيا ومهرجان أفلام البيئة الـ 16 بأستراليا.
تعليقك