ومنذ مطلع العام الحالی أطلقت مزاعم قدیمة وغیر قانونیة علی لسان مسؤولی بعض البلدان العربیة فی منطقة الخلیج الفارسی حول عدم سیادة إیران علی الجزر الثلاث "طنب الکبرى" و"طنب الصغرى" و"أبوموسى"، ومن ثم قام الخبراء والعلماء الإیرانیون بفحص الجزیرة أبو موسی خلال الشهر الماضی لتبدید هذه المزاعم.
ومن المقرر أن تبدأ المرحلة الثانیة من التنقیبات تحت المیاه بعد انتهاء المرحلة الأولی علی أرض جزیرة "أبوموسی".