وأشار غول فی تصریح لمجلة "فورین أفیرز" الأمیرکیة نشر أمس الخمیس إلى أن المشکلة السوریة لا تتعلق بالعلاقات الثنائیة بین أنقرة ودمشق، مؤکداً أنه لیس هناک أی صراع مصالح بین الدولتین.
وتحدث عبدالله غول عن تداعیات الأزمة السوریة على ترکیا، وقال إن "هناک 150 ألف سوری قدموا إلى ترکیا بسبب المشاکل فی سوریا، وأدى ذلک إلى ظهور قضایا أمنیة واشتباکات على الحدود، واشتباکات بین القوات النظامیة والمعارضة بالقرب من حدودنا التی تؤثر علینا".
وتابع غول بالقول: "منذ بدایة الأزمة کنا نؤید تغییراً موجهاً ومنظماً فی سوریا. وبعد تصعید الأوضاع ألمحنا بوضوح للجمیع إلى أن ترکیا مع العالم الحر، وستدعم الشعب السوری ومطالبه".
ورداً على سؤال حول موقف ترکیا من مسألة إجراء عملیة متعددة الأطراف فی سوریا، على غرار ما کان فی لیبیا، أو إجراءات أخرى مثل فرض حظر جوی أو إقامة مناطق عازلة، قال الرئیس الترکی إن ترکیا لا تعتبر القیام بتدخل خارجی مباشر فی سوریا صائبا.
وتحدث عبدالله غول عن تداعیات الأزمة السوریة على ترکیا، وقال إن "هناک 150 ألف سوری قدموا إلى ترکیا بسبب المشاکل فی سوریا، وأدى ذلک إلى ظهور قضایا أمنیة واشتباکات على الحدود، واشتباکات بین القوات النظامیة والمعارضة بالقرب من حدودنا التی تؤثر علینا".
وتابع غول بالقول: "منذ بدایة الأزمة کنا نؤید تغییراً موجهاً ومنظماً فی سوریا. وبعد تصعید الأوضاع ألمحنا بوضوح للجمیع إلى أن ترکیا مع العالم الحر، وستدعم الشعب السوری ومطالبه".
ورداً على سؤال حول موقف ترکیا من مسألة إجراء عملیة متعددة الأطراف فی سوریا، على غرار ما کان فی لیبیا، أو إجراءات أخرى مثل فرض حظر جوی أو إقامة مناطق عازلة، قال الرئیس الترکی إن ترکیا لا تعتبر القیام بتدخل خارجی مباشر فی سوریا صائبا.