یشید فیه بدولة إسرائیل وینفی بشدة أی عداوه معها واصفا بأنها لم تکن ولن تکون عدوة السلفیین وأنهم یقاتلون حنبا إلى جنب فی معرکة واحده تجاه نفس الأهداف ولم ینس فضیلة الشیخ إعلان عداوته الشدیده لحزب الله زاعما أنهم رصدوا جائزة لقتله عله ینال وسام الشرف من الإسرائیلیین