وأکد المشارکون فی مؤتمر الحوار الوطنی السوری بطهران رفضهم لأی تدخل عسکری فی سوریا وای حل یفرض من خارج البلاد.
وخلال مؤتمر صحافی عقب انتهاء اعمال الیوم الاول، أعلن وزیر الخارجیة الایرانی علی اکبر صالحی الإتفاق على تشکیل لجنة لمتابعة قرارات المؤتمر، وتوسیع دائرة الحوار لتشمل جمیع اطیاف المعارضة.
وقد شدد المؤتمرون على ضرورة سیطرة الدول المجاورة لسوریا على حدودها ومنع وصول الاسلحة للحد من المعارک.
ومن المقرر أن یختتم المؤتمر اعماله الیوم الاثنین.