وأضاف حميد بورد، الأربعاء، في اجتماع مجلس التنمية والتخطيط في مدينة عسلوية التابعة لمحافظة بوشهر: "سيتم بناء وتركيب ضعف المعدات التي تم تركيبها حتى الآن في البحر لتنفيذ مشروع تعزيز الضغط في حقل "بارس الجنوبي"، الأمر الذي سيخلق سوقا اقتصادية كبيرة للبلاد ويساعد في زيادة خلق فرص العمل".
وقال: "نحن نحاول ضمان استمرار صادرات النفط دون انقطاع، حتى برغم المشاكل المحتملة، وألا تتوقف القوة الدافعة للاقتصاد الإيراني".
وأعرب بورد عن أمله في أن يتم جمع جزء كبير من غازات الشعلة المصاحبة لاستخراج النفط من منطقة عسلوية بحلول نهاية العام الايراني القادم (ينتهي في 20 اذار/مارس 2026).
تعليقك