واضاف الرئیس روحانی فی کلمة له ضمن مراسم احیاء اسبوع الدفاع المقدس، ان العالم کان یتصور أن بإمکانه دحر الثورة الإسلامیة اذا تکالب الشرق والغرب ضد ایران فی الحرب المفروضة علیها.
وتابع ان الشعب الایرانی یواصل صموده وسیتغلب على الضغوط ولن نخشى ضغوط الاعداء ولانرید نشوب ای حروب ولسنا نسعى لتصریف اسلحتنا بحروب مصطنعة کالآخرین، موضحا ان ایران رکیزة الاستقرار فی المنطقة لن تسعى للحروب ولکننا سنصمد فی وجهها، وان الایرانیین صامدون ولا زالو یضحون من اجل بلدهم وثورتهم.
وقال مضیفا ان الحکومة الایرانیة ستقوم بتلبیة مطالب الشعب التی لم تتحقق، وان قواتنا المسلحة تمکنت بابداعها وانجازاتها الدفاعیة أن تکون أبرز قوة فی المنطقة، وان کل ابناء الشعب الایرانی هم الظهیر لقواتنا المسلحة.
وأکد الرئیس روحانی ان ایران مازالت بلد أمن وثبات فی المنطقة التی تتجاذبها الازمات وقال: نحن سعداء جدا لأن الشعوب فی المنطقة تدرک مؤامرات القوى الکبرى.