وندد ظریف فی حدیثه مع بان کی مون باستخدام الأسلحة الکیماویة وتداعیات اللجوء إلی العنف والعدوان السوری المحتمل على سوریا.
ورفض الخیار العسکری لحل الأزمة السوریة معلناً بذلک استعداد الجمهوریة الإسلامیة فی إیران للتوصل إلی حل سلمی للخروج من هذه الأزمة.